- استحضار جماعي للوعي البيئي ، وإجراء تغيير لا غنى عنه في السلوك ؛
- وجود التزام قوي لمختلف الجهات والفاعلين السوسيو-اقتصاديين ؛
- حماية الجودة والمكونات المختلفة للتراث الطبيعي والثقافي ؛
- تحقيق تنمية اجتماعية واقتصادية وثقافية قادرة على إحداث تحسن كبير في جودة الحياة والظروف الصحية للمواطن
وبالتالي ، يمكن إحداث عدة تغييرات في حياة اليومية لمواطنينا :
- توعية المواطنين مع مشاركة أكبر في مجال البيئة وإخراج "المواطنة البيئية" إلى حيز الوجود.
- المساهمة في تحسين جودة الحياة (التلوث وسلامة الغذاء).
- الحد من النفايات والزيادة في عملية إعادة تدوير النفايات.
- تطبيق أفضل للقوانين، إلى جانب فرض عقوبات رادعة اضافية.
- أهمية واجب الجميع في حماية البيئة وإصلاح كل ما يضر بها.
- أهمية وجود طرق العمل التحفيزية في السياسات البيئية، والتي يجب أن يكون من أهدافها منع وتقليل كل ما من شأنه أن يشكل خطورة أو ضررا بالصحة، والحفاظ على التنوع البيولوجي وجودة التراث الطبيعي.
- التضامن بين الناس وبين المناطق ضمن رؤية للتنمية المستدامة.
- أهمية التعليم، والمشاركة، والبحث والتقييم.