شكل مشروع برنامج وزارة التربية الوطنية المواكب لمشروع الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة، محور أشغال اليوم الدراسي الذي نظمته الأكاديمية الجهوي للتربية والتكوين لجهة مراكش تانسيفت الحوز.
وتوخى المنظمون من وراء هذا اللقاء، إلى تعميق مستوى المشاورات على الصعيد الجهوي وتحسيس وتعبئة المجتمع المدني والفاعلين الاقتصاديين والمنتخبين ومؤسسات البحث العلمي بأهمية هذا الموضوع.
وتميز هذا اللقاء بتقديم ثلاثة عروض تناولت مواضيع همت «مشروع الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة» و»برنامج الوزارة المواكب لمشروع الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة» و»مسلسل المشاورات لمشروع الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة».
وركز المشاركون في هذا اللقاء على ضرورة تضمن الميثاق للحقوق والواجبات إزاء البيئة وكذا مبادئ وقيم التنمية المستدامة مع ضمان هذه الحقوق والقيم وحمايتها بشكل أفضل ضد أي إخلال.
وأشاروا الى أن هذا الميثاق يهدف الى خلق دينامية جديدة وإعادة التأكيد على أن المحافظة على البيئة ينبغي أن يشكل الانشغال الدائم لعموم المغاربة في مسلسل التنمية المستدامة للمغرب، مشددين على ضرورة التعريف بالمبادئ الأساسية للبيئة والتنمية المستدامة، وتحديد المسؤوليات الفردية والجماعية من أجل تعبئة كل فرد بحسب النشاط الذي يزاوله
وتوخى المنظمون من وراء هذا اللقاء، إلى تعميق مستوى المشاورات على الصعيد الجهوي وتحسيس وتعبئة المجتمع المدني والفاعلين الاقتصاديين والمنتخبين ومؤسسات البحث العلمي بأهمية هذا الموضوع.
وتميز هذا اللقاء بتقديم ثلاثة عروض تناولت مواضيع همت «مشروع الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة» و»برنامج الوزارة المواكب لمشروع الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة» و»مسلسل المشاورات لمشروع الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة».
وركز المشاركون في هذا اللقاء على ضرورة تضمن الميثاق للحقوق والواجبات إزاء البيئة وكذا مبادئ وقيم التنمية المستدامة مع ضمان هذه الحقوق والقيم وحمايتها بشكل أفضل ضد أي إخلال.
وأشاروا الى أن هذا الميثاق يهدف الى خلق دينامية جديدة وإعادة التأكيد على أن المحافظة على البيئة ينبغي أن يشكل الانشغال الدائم لعموم المغاربة في مسلسل التنمية المستدامة للمغرب، مشددين على ضرورة التعريف بالمبادئ الأساسية للبيئة والتنمية المستدامة، وتحديد المسؤوليات الفردية والجماعية من أجل تعبئة كل فرد بحسب النشاط الذي يزاوله